الشباب الان وخاصة المتعلمين تطورت عقولهم وفهموا اخطاء السابقين منهم ، للذلك فلن يكون هنالك اي مدخل للمخدرات والمسكرات وذلك لمعرفتهم بخطورتها ،
المشكلة هنا تكمن في وعي الشباب بالمشاكل الحاصلة في بلادنا من فساد وبطاله و مغالات الاسعار و مشاكل المستشفيات من دون سبب واضح وغيره الكثير . فلهاذا، سوف يستقبلون اشارات سلبية من جهات مخربة للدولة سواء عن طريق الفيس بوك أو التويتر أو غيرها من جهات ، وطبعا سوف يركزون على مشاكلهم ويقارنوها بالدول الخليجية ورغم كثرت البترول .
الله يستر من نكسة الشباب الفكرية ، سواء على الصعيد الديني او الوطني
على العموم، الدور هنا يكمن كمون أبدي على المسؤولين ومن لهم صلة بإصلاح الوضع ، لانه ولربما تدور حولهم الشكوك بانهم يريدون الوضع أن يكون "فاسد" لكي يحصل ما حصل للدول المجاوره
ربي أحمي دولتنا من كل شر وشرور