فلاش
الجوع الحسي و الجوع العاطفي
هما فراغان و لكن ذاك في المعدة و الآخر في القلب
و كلاهما مؤلمان .... كلامهما محتاجان لمليء هذا النقص لسد هذا الفراغ حتى تستمر الحياة
في ليلة العيد يأخذ الجائع ما قسمه الله له ... و ذاك في ليلة العيد يتجرع من كأس اللوعة و الأسى