بنظري الجامعة ماهي مجرد شهادة بقدر الخبرات الحياتية فيها واللي يحتاجها كل شخص ولا راح يحصلها خارج الجامعة،
مشكلة أخوك عدم اقتناعه بالدراسة أصلاً وهنا أساس المشكلة، يعني حتى لو أقنعته ودخل أي قسم راح يدخله تسكيت تقدر تقول وبعدها ربما بسنة.. اقل.. أكثر ممكن يسحب ملفه ولا يكمل.
الخلاصة أنه أخوك مازال صغير ومحتاج أحد يقنعه بضرورة التجربة الجامعية له كشخص، إن أفلح فيها يستمر وإلا عاد الشكوى لله، لكن المهم يجزم ويستخير ويدخلها وهو راغب فيها ومقتنع بأهميتها مو وهو مغصوب.
وتكون جامعي عاطل أفضل من ثانوي عاطل
بالتوفيق.