الله أكبر على من طغى وتجبر ، ويأتي من يقف بصف العصابه الباطنية في الشام ويدافع عنها. ياالله موقف عصيب لهذا المفجوع ، اللهم ألطف به وبالثكالى والمنكوبين ، ولكن قد قربت نهايه ليل الطواغيت في الشام و انبلاج صبح الشام وما ذلك على الله ببعيد ، الصبر والاحتساب يا شام الاسلام فنصر الله قريب
لا إله إلا الله محمد رسول الله