السؤال
- ما هو حكم بيع و شراء الأعضاء من مسلم أو من كافر؟
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإن البيع يشترط لصحته أن يكون البائع مالكا للمبيع لما رواه أحمد وأبو داود عن عمر بن شعيب عن أبيه عن جده أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "ولا تبع ما ليس عندك" أي مالا تملك. وأجمع أهل العلم على أن الإنسان لو باع مالا يملكه ـ أولم يحز المالك البيع ـ أن البيع باطل. ومعلوم أن أعضاء الإنسان ليست ملكاً للإنسان ولم يؤذن له في بيعها شرعاً فكان بيعها داخلاً في بيع الإنسان ما لا يملكه. ثم إن بيع الإنسان لأعضائه ـ مسلمًا كان أو كافراً ـ فيه امتهان له، وهو الذي قد كرمه الله تعالى قال تعالى: (ولقد كرمنا بني آدم ……) [الإسراء: 70] وقد علل كثير من الفقهاء حرمة بيع أجزاء الآدمي بكونها مخالفة لتكريم الله تعالى للإنسان. والله تعالى أعلم.
المفتـــي: مركز الفتوى
ياليت تخبرنا بمن يطالبك بالمال هل هو بنك أم شخص
حتى تذهب إليه وتطلب مهله لعل الله يفرجها عليك أخي
طيب ليه ماتشتغل بالسيارة في نقل المعلمات من مدينة إلى أخرى ومعك زوجتك
ترى الشغله حلوه مرة
وفيها فائدة كثير صح أهي متعبه لكن ممكن تطلع 7000 أو ثمانية آلاف بالشهر على حسب منطقتك
أستغفر ربك كثير وتوب إليه
وصدقني مهما طال لزمن راح تنفجر كربتك بس أستغفر ربك
ترى في الاستغفار فوائد كثيرة
أسال الله أن يفرج ضيفتك وضيقة كل مسلم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته