عَلّقتْ لِكْ بَ ضَلُوعْ صَدْرِيَ أَمَانِيَ وَأنتْ اِعْتبِرْهَا فِيَ غِيَابِكْ : مَراجِيَحْ إِنْ كِنَتْ تَلْعَبْ لاَ تمَادَى.. عَشانِيَ أَخافْ تآخِذْ رَآحِتَكْ حِييلْ ، وَتــطِيحْ ..!