لا يلزم من كون أكثر أهل النار النساء أن لا يكن أكثر أهل الجنة أيضا فجنس النساء قد يكون أكثر من جنس الرجال ثم يغلبن على أهل الجنة والنار. هذا لو كان المراد النساء بنات آدم، لا الحور. وإلا فالنصوص يفهم منها غلبة الجنس الأنثوي، نظرًا لكثرة الحور هناك.