" كنت في داخل محلات تسمى " مكس " عصر اليوم الخميس 13 رمضان 1427 داخل خريص بلازا ,الذي بجوار جيان ( يبدو انها تابعة للحكير ؟؟ ))
وكان هناك موظف مبيعات سعودي يدور ويقوم موظف سوري بتوجيهه وقبل آذان العصر بدقائق
قال له مدير المحل ( سوري الجنسية ) يا ... أغلق الباب وانا اسمع , فقام الشاب بإغلاق نصف الباب لكي يخرج بقية الزبائن , ووقفنا امام صناديق المحاسبة
وفجأة غّير السوري رايه وقال لنفس الشاب : إفتح الباب يا .... وتهجم عليه فقال له السعودي : انت قلت لي اغلقه ؟ قال يا ... قلت لك افتحه يا غبي , قال انا لست غبي قال انت مفصول يا غبي ,
قال له الشاب على ايش ؟؟ قال ما تفهم وغبي ويالله روح شف لك شغلة ثانية ,
قال له الشاب السعودي : انت ما تفصلني فيه شركة وإذا جاء قرار من الشركة اقبل به , قال له السوري يا ... ( كلمة وقحة ) مين شايف حالك ؟ ترد عليّ ؟؟
قال سعودي قال !!!! قال سعودي قال !!
والله انك ... يالله روح برا ولا اشوف وجهك هنا وأعتبر اليوم مخصوم عليك كمان !!!
وشف لك حدا يشغلك , وتاتشوف اليوم قرارك يا ..... ( كلمة وقحة )
فسكت السعودي وغضبت و انا ارى المنظر ولم يكن هناك رجل قوي يأخذ الحق ويؤدب ذلك الوقح ,
وتمنيت انني رجلاً استطيع أن اتدخل وابصق على ذاك السوري ولكنني إمراة و حجابي وحشمتي وحيائي منعتني من ذلك ,
ولعنت الشركة
( شركة مكس ولعنت صاحبها الذي ترك هالمتغطرسين يهينون شبابنا ورميت اشيائي على طاولتهم وانا غضبانة ولم اشتريها ولم ادفع ثمنها تضامناً مع الشاب السعودي وساقاطع شركة مكس واصحابها منذ الآن . "
إنتهت الرسالة والحقيقة أنني إنقهرت أيضاً كما إنقهرت هذه الأخت , , وسأقاطع هذه المحلات التي تهين شببنا وترفع من قدر الأجانب المتغطرسين الذين لا دين لهم ولا اخلاق
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
منقووووووووول
ــــــــ