الاب : هاه بشريني يا سستره ولد والا بنت
السستره : ابسرك بينت
الاب : يوه اف احول اه ااااااااااااااااه
السستره : انتا ما فيه مبسوط
الاب : لا ما فيه مبسوط
السستره : ليه ما فيه مبسوط انتا اول فرهان ابقى شوف ولدبنت يوم انا قول بنت انتا ما فيه مبسوط ليه بابا
الاب : انا ما يبغى بنت ابي ولد
لماذا بعض وليس الكل عندما يرزق ببنت بدل لا يحمد الله على هذه النعمه كانما صارت مصيبه
نحن لسنا في عصر الجاهليه
عصر الجاهليه عصر لم يكرم الانثى
يقولون ان عصر الجاهليه يدفنون البنت وهي حيه وانتم عارفين هالشي
من ضمن القصص في عصر الجاهليه وهي بصراحه كطعنة سكين في قلبي من الوجع
الا وهي
كان فيه هناك رجل ملتحي رزق ببنت ومن المعروف ان الانسان اذا رزق ببنت يدفنها وهي حيه حتى تتعدى سن السابعه من عمرها في عصر الجاهليه
عندما تعدت ابنته سن السابعه اخذ بنته عشان يدفنها
حفر حفره غميقه وعندما انتهى وضع ابنته وعند وضع ابنته قام بالدفن اخذ التراب وبدا في الدفن وعندما يدفن اتى في لحيته بعض من الغبار تفاجى بيد ابنته في لحيته تهت الغبار وتبعده من لحيته قال لها ماذا تفعلين قالت ابعد الغبار من لحيتك اخذ يبكي ابوها من فعلها
عساس كذا نرى كثير من البشر وليس الكل اذا رزق ببنت كان هناك مصيبه صايره
فيه واحد
تزوج وحملت زوجته ويوم جاتها الولاده وداها المستشفى وهو متحمس ينتظر البشاره من الدكتور
جاء الدكتور وبشره قال مبروك جتك بنت قال بنت قال ايه بنت يوم الدكتور شاف الرجال مو مستوعب الخبر قال منت مصدق هااه شف طلع المولوده كيوم ولدتها امها عشان يستوعب
انتم الحين شوفوا الواقع فيه فرق بين البنات والعيال
نفع البنات لابوانهم وامهاتهم اكثر من نفع العيال
بالعكس تلقى الولد يتطاول على ابوه وامه
والبنت رحومه لابوها وامها