روى أحمد في مسنده عن أبي سعيد مرفوعا : ما من مسلم يدعو بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث إما أن يعجل له دعوته ، وإما أن يدخرها له في الآخرة ، وإما أن يصرف عنه من السوء مثلها . وروى الترمذي في أواخر الدعوات عن أبي هريرة مرفوعا : ما من رجل يدعو الله بدعاء إلا استجيب له ، فإما أن يعجل له في الدنيا ، وإما أن يدخر له في الآخرة ، وإما أن يكفر عنه من ذنوبه بقدر ما دعا . . الحديث .
__________________________________________________ ____
الحمدلله دايماً أدعي ربي وأتـأمل أشوف تستجاب الدعوه ف ايش..؟
لإنها لو مااسُتجابت ف الشي االلي انا ادعو فيه أحسها تستجاب ف أشياء ثانيه..إدعو وتأملو وسترون رحمه ربي بكم..^_^
جزاك الله خير