لم يتركك ربك .. بل يحفظك ويرعاك فى كل وقت وحين .. فكم فى ذلك من عظمة ورقى ويقين ؟
انه أعظم شعور فى الدنيا
أن الله لا يتركك ولا يهملك
بل إنه سبحانه وتعالى يريد لك الخير كل الخير
{ ما ودعك ربك وما قلى }
يرزقك ويعطيك ويعلمك وينجيك ويحفظك
{ إن كل نفس لما عليها حافظ }
حين تدرك كل ذلك
تخرج الحمد لله رب العالمين من أعماق قلبك وهى محملة
بكل الود والمحبة للودود الرحمن الرحيم ... سبحانه