عن عائشة قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ركعتا الفجر خير من الدنيا )
كان صلى الله عليه وسلم يواظب عليها، ولا يتركها سفراً ولا حضراً
يستحب القراءة فيها بسورتي "الكافرون" و "الإخلاص"
من فاتته سنة الفجر (القبلية) فله أن يصليها بعد صلاة الصبح
من دخل المسجد وصلى سنة الفجر أجزأته عن تحية المسجد، وإن نواهما معا فحسن.