أخواتي العزيزات غردن في الهشتاق وكذلك كثّفن من التغريدات للخنين
لأنه إذا قرروا الاستغناء عنا في التعليمي فليستحدثوا لنا وظائف ويحلوا مشكلتنا
كما فعلوا وحلوا مشكلة خريجات معاهد المعلمات باستحداث وظائف إدارية لهن عندما تم استبعادهن من التعليم.
أما بوجود كم هائل منا فإن دراسة الدبلوم التربوي لن تكون حلا جذريا لمشكلتنا.