اشْتاق لـِ تَفاصِيل عَلقتني وَرَحَلت بِهُم حَيث الْبَعييد ..!
فَ لا عَوْدة مُنْتَظَرة وَلا إنْتِظار لـِ عودة ..!
وَ أكَرهه [الْغِياب ] كُلما طَال بِهم وإن كُنت أيقن أنهم لَنْ يَعُوُدُونْ ..!
غَيْمَة مَليئَة بِ الأمَل- وَصبراً مُسْتعان مَع لَحْظات تَمْضي .!
أكرَه الْتَوْقيت لأنني ( أخافه ) فَقط ||