الحُبْ نَبضّة قَلّبْ فيّ صَدِر أنَسآنْ تَجِيْ مِنَ الله مآلهـآ أيِ تَفسِيرَ ! مآتنَحصرّ بِـ أشَخآصْ ولآ بُلّدآنْ هَيِ نَوعَ وآحدّ لِكنْ أشَكآلهآ غَيِرَ