وكـــانك تخــــــــــــــآف الله فينـــي ... و الرجــآ مـــافـــآد
تفــــرعن ... ! مـــاادميـــت إلا خفـــوق يموت من دونِــــــِك
و لكــــن .. قبل مــاتفتح بـــ صدري لــِك جـروح جـــدآد
أبيـــــك تــدآوي جــــروحٍ ... لهــــآ سنيــــــن ’، يتحــرُّونـــِك
عشــــــآن إن جيـــِت فـــي صَـدري تمـــآرس وضعِّــك المعتـــآد
تلاقــــــــــــي بـــِه مكـــآنٍ يــــآســَّع ’، لــــــ خنجــرك و طعونـــِّك