جوارحـــي لرضـــاك مقـــتادهـا قـــــود تقـــول حاكمــني بـشـــرع و عقــيـده لا شك حكم العشق مـا عنـه منشـود و حكومـة العشّـاق ماهــي رشــــيده أنت إعتــبر ما صـــار ماهـــو بمقصـــود و أنا أعتــبر ما صـــار فرصـــه ســعيدهٌ