عرض مشاركة واحدة
  #1 (permalink)  
قديم 17-01-2013, 02:24 PM
الصورة الرمزية لتكون
لتكون لتكون غير متصل
عضو ماسي
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
الدولة: مــــــــــــــــڪَــــــــــــــه
المشاركات: 1,768
معدل تقييم المستوى: 1206876
لتكون محترف الإبداعلتكون محترف الإبداعلتكون محترف الإبداعلتكون محترف الإبداعلتكون محترف الإبداعلتكون محترف الإبداعلتكون محترف الإبداعلتكون محترف الإبداعلتكون محترف الإبداعلتكون محترف الإبداعلتكون محترف الإبداع
«الجو حلو» لكن لا تغيب عن «دوامك»..!

موظفون وطلاب أول ما يشوفون «المطر» ما يتحملون
«الجو حلو» لكن لا تغيب عن «دوامك»..!

http://s.alriyadh.com/2012/12/01/img/398403123369.jpg
أجواء المطر تغري بعض الموظفين على ترك أعمالهم أو تأجيلها إلى يوم آخر


تبعث فينا رائحة المطر و"زخاته" المتناثرة، وكذلك الأجواء الغائمة والنادرة التي نعيشها هذه الأيام، فرحاً ونشوة لا يشبهها شيء، لذا تجتاحنا رغبة التمتع بتلك الأجواء وكسر الروتين اليومي، إضافةً إلى الخروج مع الأهل أو الأصدقاء للتنزه، لكن ارتباطنا بالعمل وتفاصيله قد يعيقنا أحياناً عن تحقيق تلك الرغبة، فتصبح نفوسنا مثقلة حائرة بين الذهاب للاستمتاع بتلك الأجواء، أو التوجه إلى العمل الرسمي.

"الجو زين بس الدوام دوام"!، عبارة نقنع بها أنفسنا عنوة أو نقولها لأصدقائنا عندما تسول لنا أنفسنا الانصياع لجمال الطبيعة والانطلاق إليها، أو عندما يمارس صغارنا مفردات الإقناع فينا وصولاً لنتيجة مفادها أن الطقس مناسب ل"الكشتة"، فماذا يعني لو تغيبنا يوماً؟.

رد مع اقتباس