والله العظيم مهزله حقوقنا اصبحت امنيات
في افقر الدول من حق ابنائها بالحصول على وظيفه يقتات منها ويستر نفسه بالحياه
ونحن جاعلين وظائفنا سبيل خيري للغزاة من الدول العربيه
فلا تصح صدقه وبالبيت محتاج ،
مطلبنا بسيط ( وظيفه فقط ) تسد عنا احتياجات هذه الحياه وتكفينا شر الحاجه
هزلت دام ان مصير توظيفنا متعلق بتغريده للخنين او ترّقب يومي للمواقع الالكترونيه