هـذا وأنـا في بـيتك تـوجـّـهني الباب مـاقلت لـي أصـبر على وين مـقـفـي! ضـميت حزني ورحـت منـهار الأعصاب .. واللي ذبـحني صـكـّـة الباب خـلفي .!!