اغلب كلامك ماراح ارد عليه لان واضح ان النقاش حيكون عقيم
بس برد على نقطه قبل ماامشي
(ابي افضل تروحين لشيخ وهو بيقنعكك وروحي لداعية معروف ولآ تقولين كيف بكلم الشيخ
فيه طرق كثيرة )
طيب وش وضع النساء اللي يتصلون عالشيوخ ببرامج الافتاء بالقنوات ؟ ليه مافيه شيخ قال مايجوز اسمع صوتك يااختي ارسلي سؤالك فاكس
انا الحمدلله دارسه ومصدري بالحياه الكتاب والسنه وحطيت لك دليل من القران بردي السابق ومااقتنعت سبحان الله ربعنا لازم كلام شيخ عشان يقتنع الواحد نسي ان المشرع هو الله وليس دار الافتاء بس عشان تقتنع هذا رد لابن باز
وقال ابن باز
وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ فهذه الآية نص واضح في وجوب تحجب النساء عن الرجال وتسترهن منهم ، وقد أوضح الله سبحانه في هذه الآية الحكمة في ذلك وهي أن التحجب أطهر لقلوب الرجال والنساء وأبعد عن الفاحشة وأسبابها .
وهذه الآية عامة لأزواج النبي صلى الله عليه وسلم وغيرهن من المؤمنات . قال القرطبي رحمه الله ويدخل في هذه الآية جميع النساء بالمعنى ، وبما تضمنته أصول الشريعة من أن المرأة كلها عورة بدنها وصوتها فلا يجوز كشف ذلك إلا لحاجة كالشهادة عليها أو داء يكون ببدنها إلى غير ذلك من الآيات الدالة على وجوب الحجاب ، وقول القرطبي رحمه الله : إن صوت المرأة عورة؛ يعني إذا كان ذلك مع الخضوع ، أما صوتها العادي فليس بعورة ، لقول الله سبحانه : يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَعْرُوفًا فنهاهن سبحانه عن الخضوع في القول لئلا يطمع فيهن أصحاب القلوب المريضة بالشهوة ، وأذن لهن سبحانه في القول المعروف ، وكان النساء في عهد النبي صلى الله عليه وسلم يكلمنه ويسألنه عليه الصلاة والسلام ولم ينكر ذلك عليهن ، وهكذا كان النساء في عهد أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يكلمن الصحابة ويستفتينهم فلم ينكروا ذلك عليهن ، وهذا أمر معروف ولا شبهة فيه
لو تلاحظ صوت المرأه عوره هو قول للقرطبي وليس حديث زي ماقلت قبل
ثانيا ابن باز ادرج نفس الايه اللي حطيتها قبل
عشان الموضوع ماينحرف عن مساره
فيه وحده دقوا عليها قريب يابنات ؟