الأمل في رب العباد وحده والا المخاليق بيننا وبينهم يوم العرض والحساب بالنسبة لي ماأسامحهم لا دنيا ولا آخره وباذن واحد أحد نقتص منهم يوم لا شفيع الا من أتى الله بقلب سليم وخلوا شغلهم ينفعهم بعدين