محبـتـك ذنــب والهـجـران " تكـفـيـره
لوكـان تقضـي , بقيـة عمـرك لحـالـك
آتعـب واتابـعـك مــن ديــره لـيـا ديــره
وادور رضــاك فــي حـلـك وتـرحـالـك
هيمـن خيالـك عـلـى عقـلـي وتفكـيـره
والقلـب مجـروح والمنـزال . منزالـك
حبـيـت حــب الـغـلا والــود ’ والغـيـره
عليك حتى من النسناس " واضلالـك