والله حالة
يا اخي العزيز هناك الكثير والكثير من القصص المأساوية مع العمالة الفاسدة
الباكستانين والاتراك الحلاقين واصحاب الليموزينات...
وبأذكر لكم قصة صاحب ليموزين بكستاني:
مرة من المرات مرأة متزوجة ومعها عيال (مو بنت) يعني الخطر اكبر ، طبعا
زوجها عزم ناس من اصدقائه وتأخر عن البيت وطلب زوجته تطلع للسوق وتشتري
اغراض للبيت ...طبعا طلب منها تأخذ ليموزين ، طلعت المسكينة وركبت مع صاحب
ليموزين من العمالة االباكستانية ، والبنت تقطن بمدينة الرياض ...طبعا في اثناء الطريق
فإذا بالبكستاني يخرج بخاخ مخدر ويضعه على وجه المسكينه ...طبعا بعدها اتجه الككلب
إلى شقته وصور المسكينة وفعل بها الفاحشة ...واستيقظت على الصور و كما خلقها الله
مجردة من كل شيء...طبعا المرأة اغمي عليها وصحت مرة اخرى بعد نصف ساعة ومن ثم
اخبرها الباكستاني بأن تتمثل لكل ما يطلبه منها ...وهددها اذا لم ترد على أي اتصال من
اتصالاته في أي وقت راح ينشر صورها على الانترنت...طبعا البنت في مأزق لا يعلمه
الا الله سبحانه...فكانت تلبي اوامره...رجعت المنزل بعد ساعة ...واتصل فيها اليوم الثاني
وخرج بها كرهاً ...طبعا البكستاني كان هدفه مادي (فلووووس) والفلوس تجي من السعوديين والبنغاليين والبكستانيين من اي مكان لأن البكستاني حصل سلعة جميلة
وراح يطلع فلوس مثل ما طلع في غيرها...فاتصل بها على ان تخرج معه لمقابلة شاب
سعودي حتى تخرج معه بمبلغ 2000 ريال طبعا السعودي ما صدق خبر ...بنت وفله
خرج الشاب السعودي للشقة المستأجر من قبل الباكستاني وجاء الشاب السعودي فإذا
بالمرأة امامه فيها جمال لا يعلمه الا الله...طبعا اول ما دخل الشاب عليها وجدها تبكي
فسألها ليه تبكي وش فيك؟؟ قالت انا قصتي طويلة ؟؟ وانا داخل على الله ثم على والديك
وامك اذا ترضى عليها...فجن جنون الشاب ورجع للخلف وطلب منها ان تقص القصة
كاملة ...شرحت له القصة من البداية منذ خروجها حتى بيعها بأقل الاثمان والزوج لا يعلم
لبعد عمله عن المنزل...طبعا قام الشاب ولم يلمسها ووعد ان يساعدها لكن الورطة التي
واجهت الشاب ...لمن يذهب؟ هل يذهب للهيئة ويقول انا اردت ان ازني ووووو؟ او لمن؟؟ قرر الشاب الشجاع ان يذهب للهيئة وأن يخبرهم بكل شيء وانه دفع فلوس
للبكستاني على انه يحضر له بنت سعودية؟؟ خططوا انهم يسوون كمين له بشكل سري.
طلبوا من البنت ان تتحدث مع البكستاني وتخرج من منزلها إلى الشقة حتى تتم مداهمتهم
وادانتهم ...فعلا تمت المداهمة والقبض على الحيوان البكستاني وارجاع المسكينة لمنزلها
لا يعلم فيها زوجها ولا احد الا ذلك الشاب الذي اصبح الآن شاب ملتزم يخاف الله ويخشاه. طبعا البكستاني حده السيف ويقطع رأسه ان شاء الله...
فالعمالة الفاسدة كثيرة وهناك قصص كثيرة جدا ....
احفظنا الله واياكم ولكم تحياتي