عرض مشاركة واحدة
  #198 (permalink)  
قديم 05-03-2013, 04:41 AM
الصورة الرمزية فوفه فوفه
فوفه فوفه فوفه فوفه غير متصل
عضو سوبر
 
تاريخ التسجيل: Jan 2013
المشاركات: 363
معدل تقييم المستوى: 65745
فوفه فوفه محترف الإبداعفوفه فوفه محترف الإبداعفوفه فوفه محترف الإبداعفوفه فوفه محترف الإبداعفوفه فوفه محترف الإبداعفوفه فوفه محترف الإبداعفوفه فوفه محترف الإبداعفوفه فوفه محترف الإبداعفوفه فوفه محترف الإبداعفوفه فوفه محترف الإبداعفوفه فوفه محترف الإبداع

مرحبــــــــــــــــــــــــــــــــا يا صبايا
علماء رياض الاطفال مهم جدااااا
-العالم كومينيوس( 1592 - 1671 )
من أوائلالفلاسفة وأكثرهم إهتماما بالطفل وكتب الطفل ، وهو مؤلف كتاب - عالم الموضوعاتالحسية المصورة - أول كتاب نشر للأطفال موضحا بالصورة .

كان يفضل أن تقومالأمهات في البيوت بتربية أطفالهن بدلا من مدرسة الروضة.
-العالم جان جاك روسو( 1712 - 1778 )
هو رائدالمدرسة الطبيعية ، كان يعتقد بأن وسيلة تربية الطفل هي النمو الحر الطليق لطبيعةالطفل وقواه وميوله الفطرية .

يلخص فلسفته التربوية فيقول:
إن الطبيعة ترغب أن يكون الأطفال أطفالا قبل أن يكونوارجالا ، لذلك ينبغي عدم إكراه الطفل على الدراسة المنتظمة قبل الآوان ، وعدم النظرإلى التربية على أنها إعداد لتربية مستقبلية ، لأن التربية الحقة مشاركة في الحياة، وأطالب أن تتاح للطفل فرصة النمو بشكل طبيعي من خلال الحرية والتعلم والتعليمبالخبرة .
-العالم جوهان بستالوتزى( 1746-1827 )
- قامبتنفيذ أفكار العالم الذي سبقه - روسو - في مدارس الأطفال التي أنشأها في ستانز وبرجدورف و إيفردون بسويسرا .

- اهتم بتربية الطفل في حداثته ، بدفع خبراته الشخصية وتنمية العلاقةبين قدراته الطبيعية والبيئة الطبيعية من حوله.

- طالب بإطلاق قوى الطفل الطبيعية ، والإهتمام بتربيةأبناء جماهير الشعب تربية عقلية وخلقية وجسمية شاملة ، بغض النظر عن إمكانياتهمالمادية أو استعدادهم الفطري ، وطبق هذه الأفكار في مدرسته بستانز ثم في قريةبرجدورف لتربية الأطفال الفقراء والأيتام ، وكان هدفه أن يجمع بين النشاط التربويوالأعمال اليدوية.

وصفتجربته التربوية بقوله:
إنالمبدأ الذيسرت عليه هو أن أبحث عن مفتاح قلب الطفل ثم أحقق رغباته اليومية ثمأشعره بالحب والعطف في كل أعماله حتى تنغرس هاتان الصفتان في نفسه ، ثم أعوده طلبالعلم والمعلافة والمثابرة عليهما حتى يستطيع استخدام هذا الحب بحكمة فيما يعود علىمجتمعه بالفائدة.

الإسهام الأكبر الذي قام به هو :
افتتاحه معهدا لإعداد معلمي الصغار في إيفردون بهدف إعدادالمدرس الصالح ، وإصلاح طرق التدريس ، وتأليف الكتب المدرسيةالمناسبة.

اجتذب معهدهالذي عمل فيه لأكثر من 20 سنة العديد من المهتمين بالتربية ، وكان من بين الذينعملوا معه وتتلمذوا على يدهالعالم فروبل ، المؤسس الحقيقي لرياضالأطفال.
4-العالم فريدريك ولهلم فروبل( 1782-1852)
ولد في الريف الألماني ، وبدأ حياته العملية كمدرس في فرانكفورت ، ثمزار العالم بستالوتزى في معهده في إيفردون وأمضى فترة كطالب ثم كمدرس فيالمعهد.

بعدها عادلبلاده وافتتح مدرسة خاصة طبق فيها آراء بستالوتزى في التربية إلا أنه اضطرلإغلاقها لسوءحالته المادية ، وكسر جهده بعدها في تأليف أشهر كتبه (تربية الإنسان) .

تناول في كتابه قانونالوحدة الذي حاول من خلاله أن يفسر جميع مظاهر الوجود الحقيقي ، فالإنسان من خلالاشتراكه واندماجه في شتى مظاهر الحياة حوله يحقق وحدة الذات ، وهذه الذات في حالةنشاط دائم ، نابع من الداخل ، أطلق عليه فروبل النشاطالذاتي.

بعدها سافر مرةأخرى إلى سويسرا للتدريس هناك ، ثم عاد إلى ألمانيا وفتح مدرسة للأطفال في بلاكنبرجأسماها - معهد تربية الطفال الصغار-

وفي عام 1840 أنشأ فروبل أول روضة للأطفال لتعرف بهذا الإسم حتىيومنا هذا.

تقوم أفكاره علىأسس فلسفية وسيكلوجية ، ويتجلى فيهاوبوضوح نشأته الدينية التي انعكست على أعماله ومؤلفاته ، وأكد على الناحيةالخـُلقية في التربية ، واعتبار التربية في حد ذاتها خـُلقية لأنها تربط الطفلبالحياة ، واهتم بالأغاني واللعب التي أطلق عليها اسم الهدايا ، ولشدة إهتمامهباللعب قام بابتكار مجموعة من الألعاب تعرف ليومنا هذا بـ (هدايافروبل).

التربية في رأيهليست إعدادا لحياة في المستقبل ، وليستالحياة التي يعمل الطفل على الإندماج فيها وهي حياة البالغين ، ولكنها الحياة التييراها من خلال ذاته في الأشياء المحيطة به ، وعندما يندمج الطفل بكل قواه وبتلقائيةكاملة في وحدة مع الحياة فإنه يحقق النمو ، وهذا هو هدفالتربية.

الفكرة الأساسية التي تقوم عليها رياض الأطفال برأيههيمساعدة الطفل على أن يعبر عن نفسه ، وبذلك يحدث النمو .
لكي نصل لذلك يقول: يجب أن نبدأ بميوله الطبيعيةونزعاته للعمل ، والعمل المدرسي أساسه النشاط الذاتي ، ولفت نظرنا إلى صور تعبيرالطفل عن طبيعته أفضل ما تكون في الحركة أو الإشارة التعبيرية وفي الغناء وأخيرا فياللغة.
فاللغة عندما ينطقبها المعلم يجب أن يعبر بها الطفل لا بلغته الخاصة فحسب ولكن عن طريق الأغاني أوالحركات أو الصور أو تكوين الأشياء البسيطة المصنوعة من الورق والصلصالونحوها.

الأسسالتي تقوم عليها رياض الأطفال عند فروبل:
- جعل الطبيعة مجالا لتربية الطفل ، لأنها ملائمة لنموه ، وتعلمهالقوانين التي تتحكم في الكائنات الحية ، والتي ترجع جميعها الى قانون واحد هوالقانون الأبدي الذي يشير إلى وحدانية الله.
- تنمية الحواس التي هي أساس تنمية الطفل جسميا وعقلياوانفعاليا.
- مبدأ اللعبأمر ضروري للطفل لأن من خلاله يكون تنمية وتهذيبالحواس.
- العامل الخـُلقيعامة والديني خاصة أساس في تربية الطفل في سن ما قبلالمدرسة.
- النشاط الذاتيوالتلقائي للطفل يعتبر من أهم أركان التربية .
- التعاون اتجاه إجتماعي يجب الإهتمام به في هذهالمرحلة ، والعمل على تنمية صلة الطفل بأقرانه.

-العالم أوبرلين( 1740-1826)
يعتبر منالمربين الرواد في مجال التربية المبكرة .

أنشأ أول روضة أطفال في منطقة الألزاس في فرنسا عرفت باسم (مدارس الأشغال اليدوية)

اهتم بتعلم الأطفال الأشغال اليدوية لما لها من فائدة في تهذيب أخلاقهموتعليمهم الصبر.

كانالتعليم في هذه المدرسة يدور حول اهتمامات الأطفال دون فرض لجدول يومي محدد أوموضوعات بعينها ، فكان الأطفال يمارسون الألعاب والتمارين الرياضية والأعمالاليدوية بحرية ، بالإضافة إلى تعليم اللغة عن طريق الصور والنماذج والأشياء نفسها ،كما أتاح للأطفال فرص استكشاف البيئة عن طريقالزيارات.

جذبت هذهالمدرسة عددا من المهتمين بتربية الأطفال منبينهم العالم روبرتأوين.
6-العالم روبرت أوين
أنشأ أول مدرسة للأطفالفي بريطانياعام 1816 في مدينة نيولانارك بأسكتلندة بالقرب من مصنعه ، وأسماها (المعهد الجديد ).

سببانشائه:
1- اهتمامه بتربيةالأطفال ،وإقتناعه بأهمية السنوات الأولى في تكوين خلق الطفلوشخصيته.
2- اهتمامه بزيادةالإنتاج في مصنعه عن طريق رعاية الأطفال بينما تتفرغ الأمهات والإخوة الأكبر للعمل .

وكانت المدرسة خدمةللأسر بزيادة الدخل ورعاية الأطفال دونما حاجة لرفعالأجور.

وضع أوينخطة تربويةلتربية الأطفال مابين 3 إلى 5 سنواتوطلب من المشرفات ألا يضربن الأطفال أو يهددنهم بل يحدثوهمبلطف غير محدود سواء في نبرة الصوت أو النظرة أو الكلمة أو في التصرف مع جميعالأطفال بدون استثناء لخلق علاقة حميمة تتسم بالثقة بين المعلمينوالمتعلمين.

إضافة إلىتوضيح أساليب التعليم :
- الإبتعاد عن التعليم الشكلي - المعلمة تلقية والطفل يستمع -
- استخدام المجسماتوالنماذج والرسومات
- الإكثار من الغناء والرقص
- التحدث بحرية وتلقائية عن الأشياء في البيئة حولهم
- عدم إزعاج الأطفال بالكتب ، حيث التعلم في الطفولةيجب أن يكون مسليا وممتعا.

كما سمح للأطفال الصغار جدا (1 - 2 سنة) باللعب داخل فناء المدرسة فيالهواء الطلق.

رغم ذلك، لم يكتب لآراءه بالإنتشار في ذلك الوقت لأنها كانت سابقة لأوانها ولكنها أثارتفضول الطبقات الراقية في أوربا ، إلا أنها لا تختلف كثيرا عما تنادي به الحركةالحديثة في يومنا هذا .
7-العالمتان الأختان مارجريت و راشيلماكميلان
افتتحت الأختانأول روضة للأطفال في الهواء الطلق ،في مقاطعةديتفورد، بالقرب من لندن عام 1911 ، هدفها العناية بالأطفال المهملينالفقراء.

لم يكن فتحالروضة مجرد عمل خير ، فقد كانت لمارجريت بالذات فلسفة تربوية بأن التعليم وحده لايكفي ،بل المطلوب إعداد بيئة تقدم فرص النمو للأطفال وتثير اهتمامهم وتلبى حاجاتهمالجسمية.

وتلخصت فلسفةالأختين في كلمة تغذية ، فقد عرفتاها بأنها :
الغذاء الجيد ، الهواء النقي ، نوم مستقر بدون إزعاج ،تعلم العادات الصحية ، المشاركة في اللعب مع الآخرين بسعادة ، حرية الحركة ، أنشطةتناسب العقل والجسم النامي للأطفال في هذا العمر مثل الرقص واللعب والدراماوالإستماع للقصص ، وهذه هي التغذية السليمة فينظرهما.

مارجريت كانتمن أوائل من طالب أن تكيف البرامج التربوية لإحتياجات الأطفال بحيث يجد كل طفل فيالروضة ما ينقصه في بيته.

وقد قيل بأن البرامج والخدمات التربوية التي قدمتها الأختان نجحت فيدمج سيكلوجية الطفل وطب الأطفال ورعاية الطفل في خطة تعليمية واحدةمبتكرة.

-العالم أوفيدديكرولى
هو طبيب بلجيكي ،اهتم بصفة خاصة بذوي العاهات والضعاف من التلاميذ ، وأنشأ مدرسة خاصة لهم عام 1901، ثم طبق أسلوبه التربوي مع الأطفال العاديين في المدرسة التي أنشأهافي بروكسلعام 1907


برأيه أنالمدرسة حياة ، فإن الطفل في مدرسته كان يتعلمكيفية ممارسة الحياة.


لخصفلسفته التربويةفقال : لا بد أنيكون النشاط الذاتي للأطفال هو أساس العملية التربوية ، ولكي ندرس ميول المتعلمينلابد من ملاحظة الأطفال للإلمام التام بمراكز الميول لديهم ، أما أسلوب النشاطالذاتي فيقوم على الملاحظة ثم الربط ثم التعبير ، ولمساعدة الطفل يقوم المعلمبتمهيد سبل الملاحظة والمشاهدة فيما يحيط بالطفل ثم يوسع المجال له لتمرين حواسه ثمينتقل به للتجارب العملية التي يمارسها بنفسه لتكون الحقائق لديه أدقوأوضح.

ولإثارة إهتمامالطفل ابتكر بعض الألعاب حتى يشعر الطفل من خلال اللعب بأنه مركز عمليةالتعلم.

وأكد على أهميةتهيئة حياة اجتماعية للطفل ، تنمي لديه الميل والدافع والرغبة للإندماج في مظاهرالحياة .

ولأن تحقيقالذاتية في مدرسته أمر أساسي لذلك قسم الأطفال طبقا لذكائهم واستعدادهم العقليومواهبهم ، واعتبر الرحلات أمر مهم في العمليةالتعليمية.

وجهلطريقة ديكرولى كثيرا من النقد والسبب:
- عدم اهتمامه بتعليم الطفل مهارات محددة وترك ذلك للصدفة من خلالالملاحظة.
- عدم أخذ حاجاتالمجتمع بعين الإعتبار.
-ماريا منتسوري( 1870-1953 )
طبيبة إيطالية ،بدأ اهتمامها بالتربية على إثر عملها مع الأطفال المعاقين في مستشفى الأمراضالعقلية.

استعانت فيتربيتها لهؤلاء الأطفال بما قرأته عن أسلوب الدكتور إيتار في التعامل مع الولدالمتوحش ، وكتب إدوارد سيجان.

فلسفتها التربوية:
تطلق منتسوري على أسلوبها في التعلم اسم - auto-education - أيالتعلم الذاتي ، حيث يقوم كل طفل بالتعلم والعمل حسب ميوله معتمدا على تفتح قدراتهوإمكانياته دون تدخل الكبار ، تماما كما تتفتح الزهرة عندما يحين الوقتلذلك.

تتفق في هذامع فروبل الذي تحدث كثيرا عن الطبيعة الخيرة للطفل ، وأهمية النشاط الذاتي التلقائيللطفل.

لتربية ضعافالعقول ، استخدمت مجموعة من الوسائل التعليمية الحسية ، ونجحت إلى حد كبير وصل إلىتعليمهم القراءة والكتابة.

شجعها نجاحها إلى تجريب وسائلها الحسية مع الأطفال العاديين ونجحتبشكل أكبر ، مما دفعها إلى تطوير وسائلها وتعميمها على الروضات التي أنشأتها فيالأحياء الفقيرة في روما .

أبرز ما يميز فلسفتها:
احترامها للنزعة الاستقلالية للطفل ، ومطالبتها المعلمةأو المرشدة بأن لا تتدخل في عملية التعلم الذاتي لكل طفل ، ويقتصر دورها على توفيرالوسائل التعليمية والتأكد من أن الطفل يستخدمها كما خططت لهامنتسوري.

- تربيتالحواس أساسية في نظر منتسوري ، ولذلك صممت مجموعة من الوسائل مازال معظمها مستخدمفي رياض الأطفال إلى يومنا هذا ، بل إن كثير من الوسائل الحسية الحديثة صممت علىشكل وسائل منتسوري مع إدخال بعض التعديلات عليها .

المآخذ التي أخذت على وسائل منتسوري :
-جافة.
-غيرجذابة للطفل لكونها من الخشب الطبيعي (بدون ألوان).
-ثقيلة على الطفل أحيانا.
-تحدد مسبقا للطفل كيف يستخدمها ولا تتيح له حريةللإبتكار.

رغم ذلك ،فإن طريقة منتسوري تعتبر اسهاما قيما في مجال تربية طفل ما قبل المدرسة ، وقدانتشرت في كثير من الدول كطريقة مثالية لتربية الحواس وتنمية الملاحظة وتعويد الطفلالإنتباه والصبر وتنمية التربية الإستقلالية لديه
-جون ديوي(1859-1952)
لم يتناول ديوي فلسفة التربية في رياض الأطفال على وجه التحديد ،ولكن آرائه التربوية كان لها أثر على مفهوم التربية بشكل عام ، ليس في أمريكا فحسب، بل في كل العالم.

فلسفته:
كان يؤمن بأهمية الخبرة المباشرة في تعليم الصغار ، ونادى بضرورةإتخاذ الخبرة أساس للتعلم ، فالتربية الحقيقية في نظره لا تتحقق إلا عن طريق الخبرة، وليست وظيفة المدرسة تلقين الطالب قدرا من المواد الدراسية وإنما تهيئة المجالأمامه لاكتساب خبرات جديدة وإعادة تنظيم خبراته السابقة بطريقة تزيد من قدرته علىتوجيه مسار خبراته الجديدة لتحقيق أهداف التربيةالمنشودة.

ولكي يتعلمالطفل عن طريق العمل والخبرة المباشرة لا بد من توفير خبرات متنوعة لهم ، تثيراهتمامهم وتتماشى مع ميولهم.

وهذا ما اهتم به ديوي عندما أنشأ مدرسته التجريبية وألحقها بقسمالفلسفة بجامعة شيكاغو عندما كان رئيسا للقسم .

مما ساعد على انتشار أفكارديوي في العالمقيامه بزيارات متعددة لكثير من البلدان وإلقاء الدروسوالمحاضرات فيها.

استفادت مرحلة رياض الأطفال من آراء ديوي في أهمية ربط التعليمبالحياة والمجتمع ، واتخاذ الخبرة المباشرة أسلوبا للعمل والتعليم ، واستغلالالبيئة المحلية إلى اقصى حد ممكن ، فالرحلات من أهم مظاهر النشاط التربوي في مدرسةجون ديوي الحديثة.
هؤلاء هم رواد الفلسفة التربوية لمرحلة ما قبلالمدرسة ، كل واحد منهم أسهم بفكره .

أخذت الروضة في العصر الحديث من :

روسو
اهتمامه بميول الطفل الطبيعية وتأكيده على إطلاق حرية الطفل ليمارسالأنشطة التي تتماشى مع طبيعته

بستالوتزى
اهتمامه بنشاط الطفل وتربيته تربية عقلية وخلقية وجسميةشاملة.

فروبل
له الفضل الأكبر في إرساءالأسس السليمة لتربية الطفل ، وتوظيفه اللعب والغناء والرقص كأسلوبللتعلم.

أوبرلين
أضاف الأعمال اليدوية لتسلية الأطفال وتهذيب خلقهم وتنميةمهاراتهم.

أوين
منعالكتب عن أطفال ما قبل المدرسة حتى لا تؤدي إلى تبلد تفكيرهم وتبعث في نفوسهمالملل.

الأختانمارجريت و راشيل
يرجع لهمالفضل في التنبيه إلى أهمية صحة الطفل والعناية الجيدة بها ، وتعليمه العاداتالصحية إلى جانب تنمية التفكير والخلق.

ماريا منتسوي
أضافت الاهتمام بتنمية حواس الطفل ، ونادت بضرورة إعطاء الفرصةللأطفال للإعتماد على أنفسهم ، وحدّت من تدخل المعلمة .

ديكرولي
اهتم بتنمية ثقة الطفل في نفسه من خلال ما يحققه لنفسه بممارستهللحياة بأشكالها المتنوعة.

جون ديوي
أكد ما قاله ديكرولى من خلال مبدأ التعلمبالعمل.

وهذه مواصفاتالروضة الممتازة في يومناهذا.