اللهُ كم فِي الخَلقِ مِن صَبٍّ وَمِن عَانِي .... تَفنَى القُلوبُ وَيَبقَى قَلبُكِ الجانِـي
صُونِي جَمالَكِ عَنَّـا إِنَّنـا بَشَـرٌ .... مِنَ التُّرَابِ وَهَذَا الحُسنُ رباني
أَو فَابتَغِـي فَلَكـاً تَأوينَـهُ مَلَكـآ .... لَم يَتَّخِذ شَرَكاً فِي العَالَـمِ الفَانِـي
إِذا تَبَسَّمَ أَبـدَى الكَـونُ زِينَتَـهُ .... وَإِن تَنَفَّسَ أَهدَى طِيـبَ رَيحَـانِ