جزاك الله كل خير أخي الكريم،
أفدتني حقيقة خاصة في هذه النقطة:
اقتباس:
- اعتقاد بعض الناس أنّ صلاة الاستخارة لا بدّ لها من ركعتين خاصّتين، وهذا غير صحيح، لقوله في الحديث: (( فليركع ركعتين من غير الفريضة.. )).
فقوله: 'من غير الفريضة' عامّ فيشمل تحيّة المسجد والسنن الرواتب وصلاة الضحى وسنّة الوضوء وغير ذلك من النوافل، فبالإمكان جعل إحدى هذه النوافل ـ مع بقاء نيتها ـ للاستخارة، وهذه إحدى صور تداخل العبادات، وذلك حين تكون إحدى العبادتين غير مقصودة لذاتها كصلاة الاستخارة، فتجزيء عنها غيرها من النوافل المقصودة.
|
وفعلاً ليس شرطاً أن ينشرح الصدر بعد الاستخارة حتى ولو كان في الأمر خير والعبرة بكونه هل يقع أم لا، والمؤمن أمره كله خير...
نسأل الله الخيرة في الأمور كلها.