وعند عودتي لعالمهم .. يبقى لاسمك رنين .. يُربكني ، يُذكرني بخطيئتي ، تلك التي لا أتوب عنها ! كيف أقوى أن أتكلم عنك ب ” صيغة المجهول “ أخبرني بربك ، كيف أبتسم ل تلك التي تتغنّى بجمال روحك ؟! أهو ذنبي أنّي لاأقوى ع اعلان ملكيتي ! وخالقك لا أقوى !