فهف بصراحة يا بخت الشعب اليمني الي كان الرسول عليه الصلاه والسلام يمتدحهم ويحبهم
من بعض الاحاديث بننقلها
...
' .
وقال عليه الصلاة والسـلام:
(اللهم بارك لنا في شامنا ، اللهم بارك لنا في يمننا ، قالوا وفي نجدنا ، قال هناك الزلازل والفتن وبها يطلع قرن الشيطان )
رواه البخاري وأحمد والنسائي
وقال عليه الصلاة والسلام:
(إن الله يبعث ريحا ً من اليمن ألين من الحرير فلا تدع أحدا ً في قلبه مثقال ذرة من الإيمان إلا قبضته )
رواه مسلم والحاكم
وقال عليه الصلاة والسلام:
( إني لأجد نفس الرحمان من هاهنا وأشار إلى اليمن )
رواه أحمد والطبراني
وقال عليه الصلاة والسـلام:
(إذا مر ّ بكم أهل اليمن يسوقون نساءهم ويحملون أبناءهم على عواتقهم
فإنهم مني وأنا منهم)
أخرجه الطبراني بإسناد حسن
و لم يقتصر هذا الإكرام لهم في الدنيا فحسب و إنما حتى يوم القيامة على الحوض و الناس يشربون !!
فقد روى مسلم في صحيحه عن ثوبان مرفوعاً :
' و إني لبعقر حوضي أذود الناس لأهل اليمن !! أضرب بعصاي حتى يرفضّ عليهم ' .. فسئل عن عرضه فقال :
' من مقامي إلى عمان ' ..
و المعنى :
أن الرسول صلى الله عليه و سلم يخرج في أرض المحشر و الناس قد بلغ بهم العطش مبلغاً عظيماً يتزاحمون على الحوض ليشربوا و النبي عليه السلام يسير على حوضه و يضرب بعصاه الشريفة المسلمين من غير اليمنيين كي لا يزاحموا و يضايقوا أهل اليمن !!!
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
(أتاكم أهل اليمن أرقّ أفئدة وألين قلوبا ً ، الإيمان يمان والحكمة يمانية )
متفق عليه