الجادل اللي غلاها نفحة الياسمين ... كل الطواري عليها تشعب اركابها
راحت عليها الحسوفه واصطفاق اليدين ... غابت وانا اللي ذبحني سبة غيابها
راحت على وين وانا ياسعد رحت وين ... حظي قصر دونها والحلم ماجابها
الجادل اللي ربت في كنف ذرب اليمين..شيخ (ن) ليا كبرت القاله تعزوىبها
شيخ(ن) جمع غاية الانسان دنيا ودين ... ومن روس قوم (ن) تقول وتفتل اشنابها
مدلعه والدلع من خالق العالمين ... اللي تغدت منه قبل يتعشى بها
تأسر وتطعن مثل طعنات غزوة حنين ... سيف الغدر عينها والموت باهدابها
من يوم غابت وانا مابين اجيها وبين ... اظمى على توتها واجوع عنابها
احييت فيها السهر والشعر شوق وحنين ... من يوم مرت بي الذكرى على بابها
الشآعر المتآلق : محمد مريبد العآزمي