العنصريه والقوانين التي لم تكن موجوده والحدود الدوليه وسياسه التقسيم للدول هذه نتائجها
ماسمعنا واطعنا رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم
جاء في البخاري أن
رجلان من المهاجرين والأنصار تشاجرا فَقَالَ الأَنْصَارِىُّ يَا لَلأَنْصَارِ. وَقَالَ الْمُهَاجِرِىُّ يَا لَلْمُهَاجِرِينَ
فَسَمِعَ ذَاكَ رَسُولُ اللَّه صلى الله عليه وسلم فَقَالَ مَابَالُ دَعْوَى جَاهِلِيَّةٍ
قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ كَسَعَ رَجُلٌ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ رَجُلاً مِنَ الأَنْصَارِ .
فَقَالَ دَعُوهَا فَإِنَّهَا مُنْتِنَةٌ
كماقال رسول الله صلى الله عليه وسلم(ليس منا من دعا الى عصبيه وليس منا من قاتل على عصبيه وليس منا من مات على عصبيه)صحيح مسلم
فالعصبيه هى اساس الفتن وتجعل المسلمين فى فرقه وتناحر والدعوه لتجنبها واجبه حتى تسلم امتنا من النعرات العصبيه لطائفه او مذهب او وطن
الحديث واضح عن العصبية الجاهلية
عصبية الأوطان أو للشخصيات أو العائلات وغيرها
أما العصبية الدين فمطلوبة