للدمع والليل الطويـلُ تركتنـي وتقول لي في البعـد ماأضنانـي عجباً لأمرك كيف عن حالي تسل أو لم تكن في الهجر من أرداني عجبـاً لأمر العاشقـيـن لـمـا أرى لايكره المجنـي عليـه الجانـي