نسدَ الدربْ في وجَه الظنوُ ن ونجَرح البوآبَ
و نمشي في طريقِ الصُبح لينَ الليلُ يصفعنَآ
مجآنين البيآضَ قلوَبنـآ تضحك ولآ ترَتآب
وَلو [ شمُس الهجَيير ] تذَيبَ أملنَا فيَ مرآبَعَنا
نفيَض إخلآص نعطي منَ محبتنآ بدُون حسآب
نحسب آلناس كِل النّآس نسُخة ممَنَ طبآيعنا