. . . . . . . جفْ الوَرَقْ وَقَلبيْ مِنْ أَحزَانَه غَرَقْ خُوفِيْ مِنْ الرَيحْ لاهَبتْ عَلي تَاخِذْ معَاهَا آَخِرْ أَورَاقْ الأَمَلْ ,،/ وَأَبقَي عَلَى غِصِنْ الغَيـَابْ أَرسِمْ عَلَي وَجه السَحَابْ آَخَرْ حكَاياتْ الأَرَقْ,.....