ليتني طلبت الجنة
قبل ساعات قلائل أشتقت والرب
لأناس كانوا هنا وأخفيت شوقي حتى لا يسمعه أحد هكذا أخترت
الآن أجد الحر وعنوانه فقير ...شكيت أنه ليس هو .!
حتى لا أصدم بأنه بالفعل ليس هو
الحــــر لا أعلم لكنه خالطني أحساس الأخت التي شاهدت أخيها بعد سفر
دُمت بخير ما دُمت عائشاً وميتاً وحين يبعثون
,,
ما أجمل الأقلام حين تكتب وتخرج القلوب حديثاً صامتاً كان داخلها
أنا سعيدة : )