الساعة مابعد الواحدة ،،،، ليل هادئ ،،،،، صوت قرع خطوات المارة يختفي شيئا فشيئا،،،، أطفت الفوانيس ،،والشموع ،،،،،، واغلقت النوافذ،،،، ولم يبقى سوى مجنون الحي الذي يبحث عن ابنه المتوفي منذ سنه ،،،، وانا لطالما اقضي ليلي مابين كتابة ومابين النظر الى تلك النافذة الصغيرة اللتي تطل منها فتاة ملائكية في ذالك البيت المهجور!!!
هذيان كاتب ،،،،،