اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمانور
بدت لغة التهكم واضحة في تشبيهات بانشتاين واسماعيل ياسين والاثنان شتان بينهما ، لم يوفق في اختار مثال لايق حينما قال سباكا ،قوله يطلب منهن جميعا اعتقد بالغ ليس جميعا ،اشار الى ان طلب من موظفة السكرتارية اجادة اللغة الانجليزية هنا انا مع المسؤل السكرتاريا تحتاج الى اللغة الانجليزية ،اشار الى كيفية الاعلان وكلمة يسر ووقعها على القلب لدى الباحثين عن عمل ودي اسئله اي مفرده تكون بديلا في راية ’اشار الى تجارة الشهادات في لفت انتباه بقصد التشكيك على مايبدوا واضحا ،ربما كانت الوظايف الخمس التي ذكر في فرع معين يرأسه ذلك المسؤل حسب علمي وجميعها في نظري تحتاج للغه الانجليزية وان لم يوضح في الاعلان فالمسؤل المقصود من عادته لايضع شروطا في الاعلان حتى يسمح لمن يملكن مهارات بدون شهادات لتلك المهارة بالتقديم على الوظيفه وهذي نقطة لصالح المسؤل الذي ذكر ولو قرات احدانا في الاعلان من ضمن الشروط اجادة اللغه الانجليزية وهي تجيدها ولاكن لاتملك شهادة فلن تتقدم اصلا لعلمها انها سوف تستبعد من الترشيحات المبدئية ،لم يوفق كاتبنا العزيز كثيرا اشعر ان هناك ربما اسباب شخصية لست ادافع عن احد ابدا ولاكنني اعلم بما يدور في اذهان بعض الكتاب ،،،،،،،،،،،،،،،ولكم تقديري اطلت في الموضوع شكرا
|
لغة التهكم هي طريقة الكتاب اليوم لشد إنتباه القراء بداية الأمر، ومن ثم يشيرون أنهم مع الرأي العام رغم أنهم على علاقة وطيدة ببعض أحصاب القرار من أجل مصالحهم الشخصية.
أحد أشهر الأدباء في السعودية أرسل لي واسطة ليتم تعيين إبنه بدون أن يشارك في المسابقة الوظيفية بحجة أنه "هذا ولد اللي تخبره" !!!
طبعا لم يتم تعينه وننتظر إنتقاده لنا بصدر رحب ..
الكاتب القدير باجبير لا يعيش في السعودية حتى يقول "عندنا" !!! وهو أبعد ما يكون عن الروضع الحقيقي للوظائف والتعليم وكل ما ذكر !!
اللغة الأنجليزية تحسنت كثيرا بيننا حيث تحسن مستوى التعليم، والإنترنت أدخل ثقافة اللغة لحياتنا.
المستوى المطلوب من اللغة في الوزارة متوسط وليس إجادة تامة، ووجود هذا المستوى أو إجادة اللغة لا يعني أن المترشح قد يحصل على الوظيفية، هناك جدارات أخرى مطلوبة (ستعلن وتوضح للجميع)
حاجتنا للغة من أجل التعامل مع الوافدين ممن لا يجيدون اللغة العربية، وأيضا للتعامل مع الجهات، الشركات الأجنبية، وغير ذلك من إحتياج.