أخي ابا قصي اتفق معك في ما قلت بخصوص الكاتب وايضا بخصوص السبل التي يسلكها الكتاب ونحن نعي مايحدث فما وضعه تحت اسمه هو عبارةعن سرد لمسرحية هزلية ابطالها مسؤؤل واحد وخمس وظايف ويالهول الفساد الذي اكتشفه الجبير فهو ليس فسادا ماليا ولااداريا او اخلاقيا وانما المطالبة بقدرات مستحيله وهي اجادة اللغة الانجليزيه واقحم اسمه الامع فوق المقال وكأن البلد لايوجد بها غير هذا المسؤل يرتكب الاخطاء البسيطه اتفق معه لان غيره من يرتكب الاخطاء ذات الحجم الهرمي وهو لايريد الاالتسامح مع اولئك ظنا منه ان تبنيه الدفاع عن المرأه سيجعلها تطبل له وتجعل لحديثه اهتمامابعد ان شعر بالفشل مع صفوة المجتمع المثقف ثم انه لم يشر الى اي استفهامات اخرى حول المسؤول الذي ذكر ،،خانه ذكاءه كثيرا في هذا الجانب ،،،يبدوا انه مازال في واقفا حيث بدأ،،،لااجيد الغه الانجليزية حتى اقف مع المسؤول ضد الجميع ،اعرف الكاتب وافكاره اساليبه في التعاطي مع المجتمع وهذا ما جعلني ارد بشكل مطول بالامس وما اثار حفيظتي هو اسم الكاتب وليس مجاملة المسؤل واعرف المسؤل اسما فقط للاسف ولن ابحث عن تاريخه وليت التي بحثت وجاءت بالموضوع اهتمت ببحثها لاثبات ما يقبله العقل والمنطق ،،،ولم تثير موضوعا معروف سلفا تحت اسم كاتب يتقاطع نفسيا مع ذاك الذي تطاول على الدين في تغريده مشهورة قبل اشهر،،،أسفه حولت التجمع لحوار ثقافي اتمنى ان يكون بالمنتدا من وصلت له ما اريد