اتمنى من كل اخواني وخواتي يقرون المقال السابق،، والله وجدته بالصدفة واحببت ان انقله ولم اقراه الا هنا وانقلب كياني،،،والله كلام يهز الابدان،،، ويزيد الاحزان،،، على مافرطنا بجنب الله،،،، والله كلام،،، انزل دموعي،،، وطار النوم،، بعد ان كان ملء جفوني،،، والله احترق قلبي،، وضاق صدري،، واشتعلت نيران الندم في داخلي،،،، والله كنت اسير لمثل هذه اللعبة،، لعبة الحب،،،لعبة،، الخداع،،،لعبة الوهم،،،،، والله ،،،،،الان عرفت لما،، ربي لم يكتب نصيب مع ممن كنت احب،، واهوى،،واعتقدت اني ،،،، على درب الخير والتقوى،،،،قسم بالله عرفت لما كنت عبدا ذليلا لهذه اللعبة،،،سنوات من الضياع،، بين مكالمات ورسائل حب وغرام،،،وخواطر تنزف الجروح والالام، الان عرفت لما يكتب لي معها النصيب،،،، الا ن عرفت لما انحرق قلبي واصيب،،، الان عرفت لما،، احاطت بي مخالب الحزن والكئابة،،،،وافترستني انياب الضياع والملامه،،،،الان عرفت،،،سبب ما كل انا فيه،،، والله والله والله عندما قرأت المقالة ،،، اعتقدت،، انني المقصود،،، وكنت انتظر ان يبوح الكاتب بأسمي بين السطور،،،،سبحان مسهل الاسباب،، وسهل وصولي لهذه المقالة،،،لن اكون اسير وعبدا للحب،،، ولن اكون خادما مطيعا للحنين،، ولن اكون اسيرا للماضي،،
فليرحل من يرحل وليبقى من يبقى،،،اسف اذا طولت عليكم بس ماقدرت اكبت هالحروف بقلبي،،،

الكل ياشباب من الان يوقف مع نفسه،، واللي حالته تطابق المقال،،، يتخذ الخطوة الصحيحة،،، قبل فوات الاوان،،

،استغفرك اللهم واتوب اليك، انك انت التواب الرحيم،،،،