خيانة المحور
انا من أقسى وأشد الخيانات قبحا هي خيانة المحور
هذا الصغير لا يستطيع الاستمرار في رسم لوحة رغم خبرة المحور بذالك
وهذا الكبير لا يريد شيئا سوى قيام المحور بعطائه خصوصيته لإكمال مهامه
وهذا المتوسط متشتت الذهن بين الهروب من هذا المكان وبين تقصي أخطاء الصغير وعدم السير على خطاها رغم أنها صواب
قد يكون المحور للأسف أما الأب في بيتهة وما الأستاذ مدرسته أما المدرب في فريقه
وهذه حقائق واقعية تحدث لأشخاص لهم صفاء النيه واحترام الكبير ولاكن لم يعلموا ان العالم الآن مزيج من المكر ومزيج من الدهاء
رغم تحضر الجميع وكبت ثقافة الفساد
الموضوع كبير ولاكن بطارية الآي باد الساذجه تكاد تفرغ
اكمل الفراغ