ارد بالتفصيل اخوي،، بس اعذرني،،،
في الحادي والعشرين من شهر أيلول في بداية فصل الخريف حيث يتساقط أوراق الشجر،

ملاحظة،، شهر ايلول،، الي هو ايضا يسمى شهر سبتمبر،،هو فصل الصيف،، وليس فصل الخريف،،ومن الطبيعي،، ان تتساقط اوراق الاشجار،، بفصل الخريف،،هنا، ايضا،، وصف بدائي
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
وقفت بنهايه الجسر الخشبي الذي أكل عليه الزمان وشرب يغمرني الحزن واليأس حين قراءة هذه الأبيات التي كانت منحوتة على أحد الأضرحة في باحة أحد الأحياء الشرقية
نهاية،، جسر،، خشبي،، وضريح!!! في احد الاحياء الشرقية!!!،، السؤال،، هنا،، انت بالوادي؟ او،،في،، احد الاحياء،، الشرقية؟؟ حدد؟؟ ترى تفرق،،!!
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
كانت لعاشقاً رثاء حبيبته التي توفيت من عدة سنين.
من،، اخبرك،،، انها ،، ماتت،، منذ،، سنوات،،، لم تخبرنا،، بدلائل،، تفيد بذالك،، كمثال: ان يكون موجود تاريخ على ذالك الضريح!!!
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،،،،،،
ما كنتُ أحسبُ قبل دفنك في الثرى
أن الكواكــب في التراب تغـــــــــــــــورُ
هذا البيت،، للمتنبي،،، كان،،، من الاجدر،، ان تذكره،، او تأتي،، بسيناريو،، يدخله،، بالموضوع،، ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
وقفت أتأمل ذاك الضريح والنحت لساعه من خلف القضبان الحديدة التي أكل أجزائها الصداء.
عزيزي،، لست،، انت من خلف،، القبضان،، بل هي تلك،، السيدة،، المقبورة،، اما انت امام،، القبضان،، سيدي،، الكاتب،،لانك انت حر طليق،، وهي بداخله،، وصلت الفكرة؟!،، وايضا حسب وصفك،، للضريح،، مستحيل،، ان،، يكون،، بوادي،، او مكان،، بعيد،، عن القرية،، او الحي،،لانه يحتاج،،لعدة ادوات،،ليتم،، بنائه،، ونحته!!!

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
وأوراق الشجر تلتحف تلك القبور الأخرى وما جاورها وتكسيها من كل جانباً زهور الأقحوان التي يتم بذرها فصل الربيع لتفتن ناظريها خريف كل عام.
موسم زهرة الاقحوان،، يكون في اواخر،، فصل الصيف،، وينتهي،، في اواخر فصل الخريف،،، السؤال هنا،، يقول: ما شأن فصل الربيع،، لكي تظهر فيه تلك الزهرة؟؟! اذا عرفت،، ان فصل الربيع،،،يسبق،،، الصيف،،،والخريف،، ايضا!!!
ترتيب فصول السنة: ربيع - صيف - خريف - شتاء

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،

أكملت طريقي نحو وسط القرية لأجد غرفة تأويني من ما يخاف الإنسان على نفسه خلال الليل ولتستعيد قدماي نشاطهما بعد أن أنهكها التعب خلال الطريق الطويل. وكم لعنت حضي حين ألف الليل على القرية وأسدل ستاره. وأنا ما زلت أجول الشوارع كأعماء
عزيزي الم تكن قبل قليل،، بأحد،، الاحياء،، الشرقية،، ؟؟؟ حسنا نكمل،،عزيزي القرية،، لاتوجد،، بها شوارع،، بل طرقات،، كان من الابلغ،، ان تكتب طرقات،،وايضا،، لعنت،، حظك، وهذا ،، لايجوز،، كان،، من الاجمل،، ان تكتب،، ندبت حظي،، العاثر،، مثلا،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،،
وأمشي مره وأركض مره كالمجنون الذي يطارد عقله محاولا الإمساك به في تلك المدينة المظلمة. فما لبثت أن سيطر
عزيزي: انت بقرية؟؟ او مدينة؟؟ حدد!!قبل شوي تقول،، انك،، بوسط القرية!! ترى تفرق كثير،، وشتان،، مابينهم،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،ن
فتجولت بخفه داخل أحد أحياء القرية في الظلام الحالك. فإذا بضوء ناراً كانت تخرج من أحد ممرات البيوت فأخذت أسير نحوها متخفياً
حبيبي: القرية،، مافيها،، احياء،، فيها طرقات،، منازل،، دكاكين،، بس احياء داخل قرية،،، مستحيل،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
وكما أسلفت لكم يا سادة بأنني كنت عاجزاً كل العجز عن الوقوف بعد أن تلقاني هؤلاء الغرباء

ياسيدي وصف الغريب يطلق عليك،، لانك،، انت،، من،، ذهبت الى قريتهم،، وليس العكس،، كان من الاجدر،، ان تقول،، لصوص،، او،، شرذمة ،، اوغيرها من المصطلحات،،، المطابقة لحالهم،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
في عيونهم غير أنني فعلا وفي تلك اللحظات فقط أدركت ما معناه سخرية القدر
نهاية مبهمة،، وغير متممة،، للقصة،، ولم اجد،، اي فكرة،، او حتى،، مغزى،،، وفوق هذه كله،، الاخطاء الاملائية،، والاخطاء،، النحوية،، القاتلة،،، والاهم من هذا كله،، عنوان الموضوع،، وايضا تشتيت الافكار،، وعدم ترابط الاحداث،، وارهاق ذهني،، لعقل المتلقي،،
ارجو منك العذر سيدي،، الكاتب،، فما وجدته،، بين سطور ماطرحت،، جعلني،، اكتب لك،، ماكتبت،،، ارجو تقبل نقدي بصدر،، رحب، تحياتي،، لجهودك،، واعذرني،، فلست،، اجيد،، فن المجاملة،، العمياء،،،