الحل في التوازن لا إفراط ولاتفريط ، فلا أعامله بقسوة و بشدة ، ولا أعطيه فوق قدره حتى لا أفقد الثقة فيه
وبالتالي عدم الثقة بالآخرين ويؤثر على أسلوبي في التعامل وأعاملهم سواء حسب تجربتي السابقة وهذا خطأ !
بل أعامله كما أحب أن يعاملني لأن هذا اللي يريح ضمير المؤمن حسن الخلق واللين ولنا في رسولنا أسوة حسنة
وبيني وبينك أحب هالمبدأ " سطّح علاقاتك مع الناس تسلم " بإستثناء الأهل طبعاً
جزيل الشكر طيور .