[align=justify]
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ≈●• أُتـرَجة •●≈
سبحان الله
رغم بعدك لكن الإحساس تجمد وأنا أرى أن يكون العكس
أنا أخويا لما كان يجي من أقآصي شرق القارة الأسيوية
أحيان يسويها مفأجاءة ومن كثر أنا فرحانه فيه ما أفتح الباب ^
أقولهم أنتم أفتحو >>ليه مدري
أكيد عندك أحاسيس بس أنت حكمت عليها بالإعدام وستنفجر فيك يوماً غاضبة صدقني!
|
يا هلا والله أترجه ..
صدقتي يتمالك الإنسان أحياناً مشاعر لا يعرف ما هو توجهها هل سأفرح هل سأبكي إلخ إلخ فيقع في حيرة من أمره .. علشان كذا أنا وردت في أول المقالة ( يالسخافة الكبرياء التي نرسمها على وجوهنا دائما، وكم هو مؤلم و جميل حين تنبثق تلك المجموعه من الأحاسيس من خاطر صاحبها حين لا يستطيع حبسها ). لأن الواحد يدري إنه راح يبدي مشاعر لاكنه لا يعرف مدى تلك المشاعر وإلى أي إتجاه ستقوده فيستعين بالكبرياء وإظهار عدم المبالاه محاولاً إخفاء سيول من المشاعر المتدفقه. أما بالنسبة لي فالأعصاب الناقلة لتلك الأحاسيس شبه مُستهلكه وما تبقى لي منها إلا الفتات.
سلمتي أترجه على التعليق وسلم كل القراء أيضاً على القراءه ..
[/align]