عرض مشاركة واحدة
  #1 (permalink)  
قديم 19-06-2013, 12:52 PM
ماهزني فراقك ماهزني فراقك غير متصل
عضو موثوق به
 
تاريخ التسجيل: Mar 2013
المشاركات: 879
معدل تقييم المستوى: 277945
ماهزني فراقك محترف الإبداعماهزني فراقك محترف الإبداعماهزني فراقك محترف الإبداعماهزني فراقك محترف الإبداعماهزني فراقك محترف الإبداعماهزني فراقك محترف الإبداعماهزني فراقك محترف الإبداعماهزني فراقك محترف الإبداعماهزني فراقك محترف الإبداعماهزني فراقك محترف الإبداعماهزني فراقك محترف الإبداع
Red face 500 وظيفة موسمية يوفرها المستودع الخيري بجدة في رمضان

"الحميّد": ستقدم لهم دورة تدريبية في مهارات التواصل مع الجمهور

500 وظيفة موسمية يوفرها المستودع الخيري بجدة في رمضان


أعلن المستودع الخيري بجدة، فتح باب التسجيل للراغبين في العمل بوظائف موسمية، خلال شهر رمضان 1434هـ.

وأوضح المدير العام للمستودع الخيري فيصل الحميّد، أن المستودع يسعى لتوظيف 500 شاب سعودي، في منتصف شهر شعبان الجاري، للعمل بوظائف مؤقتة في المشاريع الموسمية لهذا العام، والتي تفتح لهم باب تنمية قدراتهم الوظيفية، والتدرب العملي لاكتساب قيم العمل، على أن تقدم لهم دورة تدريبية في مهارات الاتصال والتواصل مع الجمهور، واطلاعهم على آليات العمل لتمكينهم من القيام بمهام عملهم بكفاءة واحترافية، إضافة إلى حصولهم على شهادات خبرة عن فترة عملهم ومكافآت مالية.

وبيّن "الحميّد" أن التقديم لهذه الوظائف سيبدأ عن طريق تعبئة الاستمارات الخاصّة بالتوظيف في الموقع الالكتروني للمستودع

http://www.mkmj.org/

اضافةً إلى اجتياز المقابلة الشخصية، مشيراً إلى أن لجنة مختصّة ستقوم بدراسة طلبات التوظيف كافة للمفاضلة بين المتقدمين، على أساس معايير عدة، من أهمها: المؤهلات، والخبرات الوظيفية السابقة، والحصول على رخصة قيادة في الحاسب الآلي "ICDL" أو ما يعادلها.

وأفاد "الحميّد" بأن المستودع الخيري بجدة يعمل حالياً بكامل طاقته الاستيعابية، استعداداً لتنفيذ باقة متنوعة من المشاريع والبرامج الرمضانية الخيرية، التي تهدف في مجملها إلى الرقي بالعمل الخيري، وتحقيق الصورة المؤسسية للعمل الاجتماعيّ والخيريّ، خدمةًً لهذا الوطن المعطاء.

يُذكر أنّ المستودع الخيري بجدة، يقوم بدورٍ رائدٍ لنشر قيمة التكامل بين أفراد المجتمع عبر منظومةٍ من البرامج والمشاريع الخيرية، التي يستفيد منها أبناء الأسر المكفولة من المستودع الخيري بجدة، من أبرزها مشاريع الإطعام، ومشاريع الكساء والسكن والكفالات والأوقاف، إضافةً إلى برامج التأهيل والتدريب، الأمر الذي يؤهلهم ليكونوا أفرداً فاعلين ومنتجين في وطنهم ومجتمعهم.




منقول