على الحافه
فتحت الممرضة الباب الذي كان يطرقه أحدهم وإذا بطفل صغير جدا ربما أنه في الثالثة من عمره وبعينين دامعتين
يربت على ركبة الممرضة بيده الصغيرة ويقول لها حمودي حمودي كان الطفل يبحث عن أخيه الأكبر الذي يعاينه الطبيب داخل العيادة مع والده بينما جلس هو ووالدته خارجا
هل يعلم الإخوة ما الذي يفعلونه بقلوب إخوتهم حينما يرحلون ..!