حين بدأت القراءه هنا ظننت للوهلة الأولى أني ساقرأ شيئاً خليطاً من كل شيء اعتقدت أني بصدد قراءة ليس بينها أي رابط ظننت أيضاً أني سأقرأ هذاريات طويله أطول من حلم القارئ وصبره لكني ظننت أن بعض الظن إثم وجدتك هنا فيلسوفا متألقا متألما رائعا هذا نص بوسع القارئ أن ينطلق من أي سطر فيه بلا توقف في سعته أن يقدم إليه من الخلف أو من الأمام من الشرق أم من الغرب من أي مكان بوسعه أن يقرأه لا فرق أهنؤك على هذا الحرف الباهر وأغبطك جدا وغدا قريبا س أُكمل فراغك .