يقول أحد الهالكين الذين ماتوا طبعا ومشى الخوف بي ومشيت به حافيا ناسيا ذكرياتي الصغيرة عما أريد من الغد لا وقت للغد أَمشي أهرول أركض أصعد انزل أصرخ أهمس أصرخ لا أستطيع أجن أضل ويغمى علي ومن حسن حظي أن الذئاب اختفت من هناك مصادفة أو هروباً من الجيش لا دور لي في حياتي سوى أنني عندما علمتني تراتيلها
قلت هل من مزيد وأَوقدت قنديلها ثم حاولت تعديلها" الخ الخ