أنآدي للأمل لگنْ ، يردّ الصوتْ ليّ مبتورْ ! !
أردْ أصرخّ بع'ـَآلي الصُوتْ ؛
. . . . . . . . . . و تبقىآ حسرتيْ ملجآيّ . . !
وأنآ بآقيّ ع'ـَلىآ ع'ـَهديّ ، أترْجم وحدتيّ بـ سطورْ . .
وحَـَيدْ ولآ ع'ـَلىآ بآلَـَـَيْ ،*
. . . . . . . . . . سوىآ شآرعْ . . و مَـلّ إخطآيّ ! !