يكفي وهم ماظنتي باكر يجي،،
يكفي الم ماظنتي ظنك يصيب،،
هذا قدر رب البشر لايمكن الغايب يفي،،
هذا انا من كم سنة جرحي وعيا لايطيب،
كان الهوى وكان الغلا،، وكنت كل مايبي،،
لين انتهى دوري معه وصار ابن عمه خطيب،،
رغم الالم وحالن عدم،واشواق دايم تلتقي،،،
راضي انا بكل العنا،، وفرحته لي طبيب
هذيان قلمي
،