عرض مشاركة واحدة
  #1131 (permalink)  
قديم 10-07-2013, 06:00 PM
الصورة الرمزية يارب أفرج لي
يارب أفرج لي يارب أفرج لي غير متصل
عضو مهم جداً
 
تاريخ التسجيل: Jun 2010
المشاركات: 637
معدل تقييم المستوى: 1019781
يارب أفرج لي محترف الإبداعيارب أفرج لي محترف الإبداعيارب أفرج لي محترف الإبداعيارب أفرج لي محترف الإبداعيارب أفرج لي محترف الإبداعيارب أفرج لي محترف الإبداعيارب أفرج لي محترف الإبداعيارب أفرج لي محترف الإبداعيارب أفرج لي محترف الإبداعيارب أفرج لي محترف الإبداعيارب أفرج لي محترف الإبداع

ﻋﺴﻰ ان ﺗﻜﺮﻫﻮا ﺷﺊ وﻫﻮ ﺧﯿﺮ ﻟﻜﻢ
- ﻋﺴﻰ ﺗﺄﺧﯿﺮك ﻋﻦ ﺳﻔــﺮ " ﺧﯿـ ـــﺮ "
- و ﻋﺴﻰ ﺣﺮﻣﺎﻧﻚ ﻣﻦ زواج " ﺑﺮﻛـ ــﻪ "
- و ﻋﺴﻰ ﻃﻼﻗﻚ ﻣﻦ زوﺟﻚ "راﺣـ ــﻪ "
- و ﻋﺴﻰ ردك ﻋﻦ وﻇﯿﻔﻪ "ﻣﺼﻠﺤـ ـﻪ "
- و ﻋﺴﻰ ﺣﺮﻣﺎﻧﻚ ﻣﻦ ﻃﻔﻞ " ﺧﯿـ ــﺮ "

{ وﻋﺴﻰ أن ﺗﻜﺮھﻮا ﺷﯿﺌﺎً وﻫﻮ ﺧﯿﺮٌ ﻟﻜﻢ }

ﻷﻧﻪ ﯾﻌﻠﻢ وأﻧﺖ ﻻ ﺗﻌﻠﻢ

^_^ ﻓــ ﻻ ﺗﺘﻀﺎﯾﻖ ﻷي ﺷﺊ ﯾﺤﺪث ﻟﻚ ﻷﻧﻪ ﺑﺈذن اﻟﻠﻪ ﺧﯿـ ـــﺮ

"ﻗﺼﺔ وﻋﻈﺔ ﺑﻠﯿﻐﺔ :

" ﻟﻌﻠﻪ ﺧﯿﺮ ﯾﺮوى أن ﻣﻠﻜﺎ ﻛﺎن ﻟﻪ وزﯾﺮ ﺣﺼﯿﻒ ﻟﻪ ﻓﻠﺴﻔﺔ ﻓﻲ اﻟﺤﯿﺎة " أن ﻛﻞ ﺷﻲء ﯾﻘﺪرﻩ اﻟﻠﻪ ﺧﯿﺮ " ﻓﺨﺮج ﻣﻌﻪ ذات ﯾﻮم ﻓﻲ رﺣﻠﺔ ﺻﯿﺪ ﺑﺮى وﻋﻨﺪﻣﺎ ﺣﺎن وﻗﺖ اﻟﻐﺬاء ﺗﻨﺎول اﻟﻤﻠﻚ ﺗﻔﺎﺣﺔ وأﺧﺬ ﯾﻘﻄﻌﻬﺎ ﺑﺎﻟﺴﻜﯿﻦ ﻓﺎﻧﻔﻠﺖ ﻣﻨﻪ اﻟﺴﻜﯿﻦ ﻋﻠﻰ إﺻﺒﻌﻪ ﻓﺠﺮﺣﻪ ﻓﻘﺎل اﻟﻮزﯾﺮ : ﻟﻌﻠﻪ ﺧﯿﺮ ﻓﺮد اﻟﻤﻠﻚ ﻏﺎﺿﺒﺎ : وأي ﺧﯿﺮ ﻓﻲ ذﻟﻚ أﯾﻬﺎ اﻷﺣﻤﻖ ؟ ﺛﻢ أﻣﺮ ﺑﻪ ﻓﺄدﺧﻞ اﻟﺴﺠﻦ ﻓﻲ اﻟﯿﻮم اﻟﺘﺎﻟﻲ ﺧﺮج اﻟﻤﻠﻚ ﻟﻠﺼﯿﺪ وﺣﺪﻩ دون اﻟﻮزﯾﺮ وﻇﻞ ﯾﺘﺒﻊ أرﻧﺒﺎ ﺑﺮﯾﺎ ﺣﺘﻰ وﻗﻊ ﻓﻲ وﺳﻂ ﻗﻮم ﯾﻌﺒﺪون اﻷﺻﻨﺎم وﻛﺎن ﻫﺬا اﻟﯿﻮم ﻫﻮ ﯾﻮم ﺗﻘﺪﯾﻢ اﻟﻘﺮاﺑﯿﻦ ﻓﻠﻤﺎ رأوا اﻟﻤﻠﻚ ﻗﺎﻟﻮا: ﻫﺬا ﺳﻤﯿﻦ ﯾﺼﻠﺢ ﻗﺮﺑﺎﻧﺎ ﻓﺄﺧﺬوﻩ ﻟﯿﻜﻮن ﻗﺮﺑﺎﻧﺎ وﻟﻤﺎ ﻋﺮض ﻋﻠﻰ اﻟﻜﺎﻫﻦ ﻗﺎل: ﻻ ﯾﺼﻠﺢ ﻗﺮﺑﺎﻧﺎ ﻷن ﺑﺈﺻﺒﻌﻪ ﺟﺮح ﻓﺘﺮﻛﻮﻩ ﻓﺎﻧﻄﻠﻖ ﻣﺴﺮﻋﺎ وﻗﺪ ﻧﺠﺎ ﻣﻦ ﺷﺮ ﻣﯿﺘﺔ ﻓﻜﺎن أول ﺷﻲء ﻓﻌﻠﻪ أن أﻃﻠﻖ وزﯾﺮﻩ ﻣﻦ ﺳﺠﻨﻪ وﻗﺎل ﻟﻪ : ﻟﻘﺪ ﻛﺎن ﻗﻄﻊ اﺻﺒﻌﻰ ﺧﯿﺮا ﻋﻈﯿﻤﺎ ﻓﻘﺪ ﻧﺠﺎﻧﻲ اﻟﻠﻪ ﺑﻪ ﻣﻦ ﺷﺮ ﻣﯿﺘﺔ وﻟﻜﻦ أي ﺧﯿﺮ ﻓﻲ أﻧﻰ ﺳﺠﻨﺘﻚ ؟ ﻓﻘﺎل اﻟﻮزﯾﺮ : ﺧﯿﺮ واﻟﻠﻪ ﯾﺎ ﻣﻠﻚ ﻋﻈﯿﻢ ﻓﻠﻮ ﻛﻨﺖ ﻣﻌﻚ ﻷﺧﺬوﻧﻲ أﻧﺎ ﻗﺮﺑﺎﻧﺎ ﻟﻸﺻﻨﺎم ..

...الصبر مفتاح الفرج. .فقط تفائلوا خير فإن الله مع الصابرين...والحمدلله على كل حال...عليك توكلنا واليك أنبنى.